تريندات

الإعلامية بغداد محمد تثير ضجة عبر منصات التواصل الإجتماعي

إعلامية ومشهورة سوشيال ميديا

اليمن الغد
ليلى الشيخ

أثارت الإعلامية اليمنية بغداد محمد من خلال فيديو نشرته خلال الساعات الماضية عقب العديد من الإنتقادات من قبل المتابعين بخصوص إحدى فيديوهاتها الإعلانية التي قامت بها خلال الفترة الأخيرة.

أعاد العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات الماضية فيديو يوضح ترويجها لمشروب خاص بالمتزوجين، وكان الإعلان عبارة عن بث مباشر لأحد المنتجات اليمنية والتي يتحدث عن إستخدام المنتج للمتزوجين “ليلة الخميس” او خلطة الخميس، وهو ما أثار حفيظة المتابعين.

وأوضح العديد من المتابعين أن تلك الإعلانات غير مناسبة ودخيلة على الشعب اليمني، لا سيما فيما يتعلق بترويج تلك الإعلانات التي تُعتبر إعلانات خادشة وإيحاءات لا تليق من قبل فتاة.

وخرجت بتصريح من خلال فيديو أثارت الإنتقاد بشكل واسع وذلك بعد إتهامها لكل المنتقدين لها بكلمات غير لائقة، موضحه أنها غير مهتمة بما يتم الحديث عنها، وكذلك حديثها أنها لا تتعامل مع الفيس بوك، وإدارة الفيس بوك وصفحتها موكلة أحد الموظفين لإدارة صفحتها.

الإعلامية بغداد محمد
الإعلامية بغداد محمد

كما أوضحت بأنها اكبر وأعلى من أن تتحدث وترد على إنتقادات المتابعين، وكذلك إتهامها لهم بأنهم بدون تربية، وكذلك وصفت من قام بإنتقادها بالحقيرين والتافهين  وغير مؤهلين إلى ان يتحدثوا وينتقدوها بسبب فارق الثقافة والمكانه.

بغداد محمد هي مذيعة راديو هواء اليمن، وإشتهرت بشكل كبير من خلال بعض الفيديوهات التي يتم تداولها كا تريند في اليمن لا سيما مع زميلها أحد مشاهير السوشيال ميديا في صنعاء بسام الجعدي.

وإنقسم المتابعين بين مؤيدين ومنتقدين للفيديو الذي ظهرت من خلاله، حيث رأى البعض أن كلامها يأتي بسبب الإنتقادات الغير مقبولة وغير مهنية، وعبر البعض أن البعض قد شخصنها  بسبب النجاحات التي وصلت إليه في الفترة الأخيرة.

بيما أخرون رأو أنها قد نست المعجبين الذين رفعوها مُنذ بدايتها، وحديثها وتوجيه بعض التهم للمتابعين والمنتقدين لها، وإستياء كذلك من وصفهم بالمتفرطات.

 

تمت مراجعة هذا الخبر وفقًا لسياسة التحرير الخاصة بـ اليمن الغد.
ليلى الشيخ – متخصصة في شؤون السوشيال ميديا
ليلى الشيخ | متخصصة في شؤون السوشيال ميديا في «اليمن الغد»، تكتب تقارير وأخبار عن الشؤون الداخلية والسياسات الحكومية والبرلمانية في اليمن.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى